تحميل بصيغة PDF
العودة لقائمة القصص

ከሰም የተሰሩ ልጆች أَطْفَالُ الشَّمْعِ

كُتِب بواسطة Southern African Folktale

رسمة بواسطة Wiehan de Jager

بترجمة Dawit Girma

قرأه Abenezer Chane

لغة الأمهرية

مستوى المستوى 2

سرد للقصة كاملة

سرعة القراءة

تشغيل تلقائي للقصة


በድሮ ዘመን አንድ ደስተኛ ቤተሰብ ነበረ።

فِي يَوْمٍ مِنَ الأَيَّامِ، كَانَتْ هُنَاكَ عَائِلَةٌ سَعِيدَةٌ.


አንድም ቀን እርስበርሳቸው ተጣልተው አያውቁም። ልጆቹም ቤተሰባቸውን ቤት ውስጥም ሆነ በመስክ ላይ ያግዙ ነበር።

لَمْ يَحْدُثْ بَيْنَهُمْ أَيُّ خِلَافٍ قَطُّ. كَانُوا دَائِمًا يُعَاوِنُونَ وَالِدَيْهِمْ فِي الحَقْلِ وَفِي المَنْزِلِ.


ነገር ግን እሳት ወዳለበት አካባቢ እንዲጠጉ አልተፈቀደላቸውም።

لَكِنْ لَمْ يُسْمَحْ لَهُمْ بِالاِقْتِرَابِ مِنَ النَّارِ أَبَداً.


ስራቸውን ማከናወን የነበረባቸው በምሽት ነበር። ምክንያቱም የተሰሩት ከሰም ስለነበር!

كَانَ عَلَيْهِمْ القِيَامُ بِكُلِّ مَا لَدَيْهِمْ مِنْ أَعْمَالٍ خِلَالَ اللَّيلِ، لِأَنَّهُمْ مَصْنُوعُونَ مِنَ الشَّمْعِ.


ነገር ግን ከልጆቹ አንደኛው በጠራራ ፀሐይ ለመውጣት ቋመጠ።

وَلَكِنَّ أَحَدَ الأَوْلَادِ كَانَ يَتُوقُ إِلَى الخُرُوجِ فِي ضَوْءِ الشَّمْسِ.


አንድ ቀን ፍላጎቱ በጣም አየለ፤ ወንድሞቹም በጣም አስጠነቀቁት።

وَذَاتَ يَوْمٍ اشْتَدَّتْ رَغْبَتُهُ فِي الخُرُوجِ فِي النَّهَارِ، فَحَذَّرَهُ إِخْوَتُهُ…


ምን ያረጋል! ምክርም አልሰማ አለና፣ የፀሐዩ ሙቀትም አቀለጠው።

وَلَكِنْ بَعْدَ فَوَاتِ الأَوَانِ! فَقَدْ ذَابَ فِي الشَّمْسِ الحَارِقَةِ.


ከሰም የተሰሩት ልጆችም በወንድማቸው ሁኔታ እጅግ አዘኑ።

كَانَ أَطْفَالُ الشَّمْسِ حَزِينِينَ لِلْغَايَةِ لِرُؤْيَةِ أَخِيهِمْ يَذُوبُ.


ሆኖም እቅድ ነደፉ፤ የቀለጠውን ሰም አበጃጅተው እርግብ አደረጉት።

إِلَّا أَنَّهُمْ قَامُوا بِتَشْكِيلِ قِطْعَةِ الشَّمْعِ المُنْصَهِرِ إِلَى طَيْرٍ.


እርግቡን ወንድማቸውንም ትልቅ ተራራ ጫፍ ላይ አወጡት።

بَعْدَ ذَلِكَ، أَخَذُوا أَخَاهُمْ المُتَشَكِّلَ عَلَى هَيْئَةِ طَيْرٍ إِلَى جَبَلٍ عَالٍ.


ፀሐይዋ ስትጠልቅ ርግቡ ጥዑም ዜማ እያዜመ በመብረር የጠዋት ጮራ እስክትወጣ ድረስ ጨረቃዋ ባደመቀችው ሌሊት ተንሸራሸረ።

وَمَعَ بُزُوغِ الشَّمْسِ، طَارَ بَعِيداً وَهْوَ يُغَنِّي فِي ضَوْءِ النَّهَارِ.


كُتِب بواسطة: Southern African Folktale
رسمة بواسطة: Wiehan de Jager
بترجمة: Dawit Girma
قرأه: Abenezer Chane
لغة: الأمهرية
مستوى: المستوى 2
المصدر: Children of wax از القصص الأفريقية القصيرة
رخصة المشاع الإبداعي
تحت مجوز المشاع الإبداعي نَسب المُصنَّف 3.0 دولي کریتز کامنز به نشر رسید.
خيارات
العودة لقائمة القصص تحميل بصيغة PDF