تحميل بصيغة PDF
العودة لقائمة القصص

ዛማ ጎበዝ ነች زَامَا المُمَيَّزةْ!

كُتِب بواسطة Michael Oguttu

رسمة بواسطة Vusi Malindi

بترجمة Mezemir Girma

قرأه Abenezer Chane

لغة الأمهرية

مستوى المستوى 2

سرد للقصة كاملة

سرعة القراءة

تشغيل تلقائي للقصة


ትንሹ ወንድሜ አርፍዶ ነው የሚነሣው። እኔ ግን ጎበዝ ስለሆንኩ ቶሎ እነሳለሁ!

يَنامُ أَخِي الصَّغِيرُ مُتَأَخِّرًا جِدًّا. أَنَا اَسْتيْقِظُ بَاكِراً لِأَنَّنِي مُمَيَّزَةٌ.


እኔ ነኝ ፀሐይን የማስገባት።

أَنَا وَاحِدَةٌ مِنَ اَلَّذينَ يَسْمَحُونَ لِلشَّمْسِ أَن تَدْخُلَ.


‹‹አንቺ የጠዋት ኮከቤ ነሽ›› ትለኛለች እማ።

مَامَا تقُولُ لِي: “أَنْتِ نَجْمَتِي اَلصَّباحيّةُ”.


ራሴን በራሴ እታጠባለሁ። ምንም እገዛ አልፈልግም።

أَنَا اَسْتَحِمُّ وَحْدِي، أَنَا لَا أَحْتَاجُ لِمُسَاعَدَةِ أَحَدٍ.


ቀዝቃዛ ውሃንም ሆነ ሽታ ያለውን ሰማያዊ ሳሙና አልፈራም።

أَنَا يُمْكِنُنِي أَنْ أَتَعَامَلَ مَعَ المَاءِ البَارِدِ وَالرَّائِحَةُ اَلكَرِيهَةُ لِلصَّابُونَةِ الزَّرْقَاءِ.


እናቴ ‹‹ጥርስሽን አትርሺ›› ብላ ታስታውሰኛለች። ‹‹በፍጹም አልረሳም!›› ብዬ እመልስላታለሁ።

مَامَا تُذَكِّرُنِي: “لَا تَنْسَيْ أَسْنَانَكِ”، فَأُجِيبُهَا: “أَنَا مُسْتَحِيلْ!”


ከታጠብኩ በኋላ አያቴንና አክስቴን ሠላም እላለሁ፤ መልካም ቀንም እመኝላቸዋለሁ።

بَعْدَ اَلاِسْتِحْمَامِ، أُسَلِّمُ عَلَى جَدِّي وَعَمَّتِي، وَأُوَدِّعُهُمْ.


ከዚያም እለባብሳለሁ። ‹‹አሁን ትልቅ ልጅ ነኝ እማማ›› እላለሁ።

ثُمَّ أَلْبِسُ ثِيَابِي بِنَفْسِي، وَأَقُولُ: “أَنَا الآنَ كَبِيرَةٌ”.


አዝራሮቼን እዘጋለሁ። ጫማዬንም አስራለሁ።

أَنَا اَسْتَطِيعُ أَنْ أُغْلِقَ أَزْرَارِي وَأَرْبِطَ حِذَائِي.


ትንሹ ወንድሜ በትምህርት ቤት የተደረገውን ነገር ሁሉ ወሬ እንዲደርሰው አደርጋለሁ።

أَنَا أَتَأَكَّدُ مِنْ أَنَّ أَخِي اَلصَّغِيرُ يَعْرفُ كُلَّ أَخْبَارِ اَلمَدْرَسَةِ.


በክፍልም ውስጥ በሁሉም መንገድ የተቻለኝን አደርጋሁ።

أَبْذُلُ جُهْدِي فِي الصَّفِّ لِأَقُومَ بِالأفْضَلِ بِكُلِّ شَيْءٍ.


በየቀኑ እነዚህን ሁሉ ጥሩ ጥሩ ነገሮች አደርጋለሁ። በጣም የምወደው ነገር ግን መጫወት እና መጫወት ነው።

أَنَا أَقُومُ بِكُلِّ هَذِهِ اَلأفْعَالِ كُلَّ يَوْمٍ. لَكِنَّ أَكْثَرَ الأَشْيَاءِ التِي أُحِبُّهَا اللَّعِبُ. ثُمَّ اللَّعِبُ.


كُتِب بواسطة: Michael Oguttu
رسمة بواسطة: Vusi Malindi
بترجمة: Mezemir Girma
قرأه: Abenezer Chane
لغة: الأمهرية
مستوى: المستوى 2
المصدر: Zama is great! از القصص الأفريقية القصيرة
رخصة المشاع الإبداعي
تحت مجوز المشاع الإبداعي نَسب المُصنَّف 3.0 دولي کریتز کامنز به نشر رسید.
خيارات
العودة لقائمة القصص تحميل بصيغة PDF