قال سكيما لوالديه: “أنا أستطيع أن أغني له… قد يفرح من جديد”. لكن والداه نهراه: “إنه غني جداً، وأنت لا تعدو أن تكون صبياً أعمى. هل تظن أن أغنيتك سوف تساعده؟”.
但是萨可满没有放弃,他的妹妹也鼓励他。她说:“萨可满的歌声能赶走饥饿,他肯定也能安慰富人。”
لكن سكيما لم ييأس، وكانت شقيقه الصغيرة تدعمه قائلة: “إن أغاني سكيما تريحني عندما أكون جائعة. وهي سوف تريح الرجل الثري أيضا”.
第二天,萨可满让他的妹妹带他去富人的房子。
وفي اليوم الموالي، طلب سكيما من شقيقته أن تقوده إلى منزل الرجل الثري.
他站在一扇大窗户的下面,开始唱他最喜欢的歌。慢慢的,富人的脑袋从窗户里伸出来。
وقف سكيما تحت نافذة كبيرة وبدأ ينشد أغنيته المفضلة. وشيئا فشيئا، بدأ الرجل الثري يطل برأسه من خلال النافذة الكبيرة.
توقف العمال عن العمل وأخذوا يستمعون لأغنية سكيما الرائعة. لكن أحدهم قال: “لا أحد استطاع مواساة صاحب الضيعة إلى حد الآن. فهل يعتقد هذا الصبي الأعمى أنه قادر على مواساته؟”.
萨可满唱完了,准备离开。富人跑出来,说:“请再唱一遍吧!”
أنهى سكيما الغناء واستدار مغادراً، لكن الرجل الثري خرج مسرعا وقال مخاطبا سكيما: “أرجوك، غنِّ لي من جديد”.
就在那时,两个人抬着担架走来了,担架上是富人的儿子!他们发现这个人被打得面目全非,躺在路边。
وفي تلك اللحظة بالذات، أقبل رجلان يحملان شخصا على محفة. إنه ابن الرجل الثري. لقد وجداه ملقا على حافة الطريق بعد أن أُشْبِعَ ضرباً.